بين مقهى رضا علوان وغرف الاحزاب المظلمة تحاك حملات التسقيط ضد مقتدى الصدر
بقلم / عصام حسين
الاعلام العراقي خررررط
المثقفين خرررررط
العلمانيين الملوثين خررررررط
جريمة حرق اطفال من اجل اهداف سياسية تمر مرور الكرام ،، لا هناك مؤامرة ، من تلك الثلة المنحرفة التي ذكرتها ،،
عندما كانت الجريمة تشير الى تقصير محافظ بغداد ،،،الكل شهر سنان قلمه ، وبدأ يتباكى على هذة الجريمة المروعة ،واشتغلت التظاهرات ،، والرسومات ،،
يا عيني اطفال شنو ذنبهم ،،،
ما ذنب ابائهم ،الكل تحول اب لهؤلاء الاطفال ،،،
والملوثين بدأوا يقارنون هذة الجريمة بجريمة حرملة بواقعة الطف، ،،،
هذا تقصير ، ويجب ان يحاكم المقصر ،،،
ما ان تكشفت خيوط الجريمة ،، وتأكد انها بفعل فاعل ،،، صمت الجميع صمت القبور ،، ذهب العلمانيين الملوثين لمقهى رضا علوان ليحيكوا ،،ثورة فيسبوكية اخرئ وكانت الملاهي الليلية ، ليحرفوا الانظار عن تحقيقات هذة الجريمة ،،
اختفت الصفحات الممولة فجاة ، بعد ان ظهرت فجإة بعد الحادث بدقائق ،،
ذهبت الاحزاب تناغما مع العلمانيين الملوثين لتفجير كم مقهى ،،، لحرف الانظار عن التحقيقات ،،،
لتتكامل البروبجاندا الاعلامية ،،، بين العلمانيين الملوثين والسلطة الغاشمة ،،، نحن لا نؤمن بالصدفة ،، وان كل ما يحدث مخطط له ،، ان يتهم الصدر بحادثة حرق تخرج على اثرها تظاهرات ،وبعد تكشف خيوط الجريمة ، تصمت هذة التظاهرات وتكف سنان الاقلام ،، لتكتب عن الملاهي وايضا المستهدف هو الصدر ، هذة قمة التناغم مع سلطة فاسدة ،،،وهذا اتفاق واضح ، في الغرف المظلمة ،، على تسقيط كل من ينادي بالاصلاح ،، شعب اصبح اغلبه عميل لسلطة غاشمة ،، فاسدة ،، من حيث يشعر ،،،
ان الذي لديه قدرة على حرق اطفال من اجل ااهداف سياسية،،وعنده الامكانية على حرف هذا الموضوع اعلاميا، ،، اعتقد ان لديه القدرة ايضا على حرق شباب الكرادة ،
وتوجيه هذة الجريمة نحو اللطم والمواكب ،،
ليست هناك تعليقات: